⠀
فنان ملحن وموزع ومؤلف موسيقي، ولد في اليمن عام 1996 ميلادي، في مدينة الحديدة مديرية الحوك، لأُسرة محُبة للثقافة والفنون بأشكالها، تلقى التعليم الموسيقي في عمر مبكر وبشكل خاص على أيدي أساتذة موسيقيين أكاديميين، بدأ بالعزف على آلة العود في سن الثامنة وأصبح عازفاً متمكناً، وعزف على أكثر من آلة موسيقية منها: البيانو - الكمان - القانون - التشيللو - الكنتر باس، وكذالك الإيقاعات بمختلف أنواعها وأشكالها، تميَّز في التوزيع والتأليف الموسيقي والتلحين في سن الرابعة عشر من عمره، بعد أن أكمل دراساته الخاصة في مجال التأليف الموسيقي، اعتمد عليه الكثير في صناعة الموسيقى والألحان التي تخص الإحتفالات والمناسبات الوطنية الرسمية في اليمن، هاجر في سن السادسة عشر إلى المملكة العربية السعودية مدينة الرياض، عمل لدى مؤسسات إنتاج عديدة لسنوات، وتعاون كملحن وموزع مع فنانين ونجوم عرب وخليجيين، وسطر نجاحات فنية عديدة على مستوى الوطن العربي، يحمل رسالة فنية مهمة وهي إيصال التراث والموسيقى اليمنية للعالم.
⠀
كتبت: شبكة الصحافة اليمنية - يزن قال الموسيقي عبدالله آل سهل وهو المشرف وصاحب الفكرة والموزع الموسيقي (لميدلي عزانيات) إن "الهدف من ذالك التجديد أن يصل تراثنا وأصالة فننا العظيم للعالمية بفضل جهود أصدقائي الفنانين والموسيقيين وجمهورنا الحبيب".
كتبت: البوابة اليمنية للصحافة الإنسانية – أَنْسُمْ أدخلت جائحة كوفيد19 العالم حجرًا صحيًا كبيرًا، توقفت الحركة وانهار الاقتصاد ولازم الناس منازلهم.. يمنيًا: كان مشروع إنتاج مقاطع موسيقية تحت وسم #فن_يمني_عن_بعد، فكرة خلاقة في مواجهة عزلة الجائحة، برز خلالها اسم “آل سهل” كموزع موسيقي موهوب، لكنه فاجأ الجميع بصوت متمكن في الأغنية التهامية.
كتبت: منصة خيوط يطمح الفنان عبدالله آل سهل أن تصل الأغنية التهامية "لجميع الأطياف في العالم"، لاعتقاده بأن كل من يسمعها يشعر بالطرب والفرح، وهو اعتقاد يشاركه فيه متذوقو الغناء على نطاق واسع، ممن يعرفون قيمة الموروث التهامي .
الحسابات الرسمية لعبدالله آل سهل على جميع المنصات الموسيقية
يمكنك ارسال بريد الكتروني وسيتم الرد عليك في اقرب وقت